أن تشعر أنك أفضل حالا من كثيرون غيرك .. ذلك هو الحد الأدنى من الرضا
............
أما الحد الأقصى فهو أن تعلم أن لا أحد غيرك أفضل منك حالا ! "وهذا خاص بالأنبياء والعلماء ومن مثلهم فقط" .. نادر جداً
.......
ولكن هل يمكن لأحد أن يقتنع بأن حاله الشخصى لا يقارن بحال غيره؟ .. وأن كل شىء فى حياته هو فقط كما ينبغى أن يكون
وأن "ما أصابك لم يكن ليخطئك ؟" .... اذن سيكون هذا هو المستوى "الوسط" أو النوع "المُرضى" من الرضا
!!!!
1مارس2011
............
أما الحد الأقصى فهو أن تعلم أن لا أحد غيرك أفضل منك حالا ! "وهذا خاص بالأنبياء والعلماء ومن مثلهم فقط" .. نادر جداً
.......
ولكن هل يمكن لأحد أن يقتنع بأن حاله الشخصى لا يقارن بحال غيره؟ .. وأن كل شىء فى حياته هو فقط كما ينبغى أن يكون
وأن "ما أصابك لم يكن ليخطئك ؟" .... اذن سيكون هذا هو المستوى "الوسط" أو النوع "المُرضى" من الرضا
!!!!
1مارس2011